السبت، 21 مايو 2011

طفلا يصادق جعدتي

جارتى رزقها الله منذ حوالى 6 سنوات طفلا هو باكورة ابناءها ومنذ مولدة وابنتى الصغرى تحب ذلك الطفل الصغير وكأنه ابنها وتدلله كلما قابلته وكلما كبر بادلها مشاعرها وكأنها فى سنه وهى تنزل الى مستواة وكأنه صديقها فتدلله وتقول له كلما صادفته شلونك يا ....... فيرد عليها بلغته الطفوليه ذين ويستبدل حرف الزين بالذال ويبادلها السلام وكأنه كبيرا مثلها ويفرح ويسعد وهو يرد عليها وتسعد وتفرح ابنتى لفرحه سبحان الله كيف تتآلف وكيف يشعر الاطفال بالعاطفه الصادقه تجاههم ويبادلون بصدق وحب من يحبهم وياليت قلوينا قلوب اطفال لا تعرف الحقد والكراهيه ...

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

مكتوب علينا نعيش ونكبر ونتغير

هشي معور قلبي

أطياب الإيمان يقول...

التغيير سنة الحياة