أول مره زرت قطر في بداية هذا العام واسرتني هذه الدولة ببساطتها وتواضعها وهدوئها ورقي شعبها في التعامل مع ًًزوارها أحسست أنني من أهلها وإنني من مواطنيها ولم اصدق شعوري لان حبي لبلدي كبير وعميق وصادق ولكن أحببت دوحة الأمن والأمان كأنني واحده من أفرادها واليوم كنت أشاهد الشيخ حمد بن خليفة وهو يخاطب شعبة فابكاني ببساطتة وبصدقة وبتواضعة تعاطفت معه وازداد إعجابي بقطر وحكامها وباركت بيني وبين نفسي لأهلها بنعمة تواضع حكامهم وتمنيت أن يديم اللة عليهم نعمة الأمن والأمان اللهم أمين ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق