ضحكت مرة وتبسمت مرات وانا استمع الى شخص ما يصف الفريق الاخر من ابناء بلدة بانهم فريق مصاب بالزهايمر لم ابتسم اعجابا بقوله ولكن عجبا من قدرته على اسقاط حالته النفسيه على الاخرين الفريق الذى يعيبه ذلك الشخص اغلبهم من الشباب المثقف الواعى الشباب المفعم بالحيويه والنشاط اى بعيدين كل البعد عن الزهايمر بينما القائل شخص يدشن عامه المتخطى للثمانين فهو اذن المصاب بالزهايمر حكما للسن المتقدم وليس الطرف الاخر فليت الانسان ينظر الى نفسه قبل ان يعيب على الاخرين وليت من كان بيته من زجاج الا يرمى الاخرين بحجر ...
ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ...
ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق