يحضرني هذا المثل الكويتي القديم كلما شاهدت امرأة تتبوء منصب مسئوليه في اي وزاره ما يضيق خلقي واتشائم واعرف ان عرقله الأمور والتشدد وعدم الدرايه كلها حاضره لا اثق في حسن إدارتها واعلم بيني وبين نفسي عدم قدرتها على حل اي مشكله حتي ولو كانت بسيطه وإنما يصل حد تشاؤمي منها الى هذه المسالة البسيطه ستعمل على تعقيدها وعلى تشابك خيوطها وهنا يأتي دور المثل عنوان هذه المقالة فلا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق