الخميس، 5 ديسمبر 2013

يبت الاقيرع يونسني فج قرعته وخرعني


يحضرني هذا المثل الكويتي القديم كلما شاهدت امرأة تتبوء منصب مسئوليه في اي وزاره ما يضيق خلقي واتشائم واعرف ان عرقله الأمور والتشدد وعدم الدرايه كلها حاضره لا اثق في حسن إدارتها واعلم بيني وبين نفسي عدم قدرتها على حل اي مشكله حتي ولو كانت بسيطه وإنما يصل حد تشاؤمي منها الى  هذه المسالة البسيطه ستعمل على تعقيدها وعلى تشابك خيوطها وهنا يأتي دور المثل عنوان هذه المقالة فلا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم ...

ليست هناك تعليقات: