هذا المثل الكويتي يدعو الي ان لا يظهر الانسان ما في قلبه لمن قد يكون أساء اليه وهناك آيه في القران الكريم ترمز الي
ذلك بمعني والكاظمين الغيظ سبحان الله كلها تصب في معني واحد هو التسامح والسماح ومع انني أميل الي التسامح
وأحب السماحه والسماح وأكاد أصنف نفسي بأنني مسالمه الا انني اجد نفسي وغصبا عني لا أميل الي المجاملة بحيث
انني ولا شعوريا انفر وابتعد واتباعد غصبا عني عن من أساء الي فلا أفكر حتي بالتفكير في زيارته فان جاءني زائرا رحبت
به بدون مبالغه إنما بصوره طبيعية وأحاول قدر المستطاع الا تكشف أساريري او نبره صوتي عما يدور في راسي او ما
يجيش في خاطري من مشاعر تجاه من أساء الي وهنا أكون قد طبقت المثل الكويتي القائل قول هلا ولو في قلبك بلا ولا
حول ولا قوه الا بالله...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق