تجمع البرغوث وحمار فوزان والكل منهم عله باطنيه

 مثل كويتي أصيل قديم يعطي وصفا صادقا او يعطي معنا مواربا لمن أراد الاستعانة. به وهكذا كان الكويتيون يتمثلون به اذا أرادوا إعطاء وصف لمن لا يعجبهم أدائه من أشخاص يعايشونهم في الحياه فيمزحون بهذا المثل الذي هو امزاح وطعن أرماح فقد يكون المقصود بهذا المثل أشخاص كثيرين نواجههم في حياتنا اليوميه فيزيدون معاناتنا ويصعبون أمورنا بدل ابتكارات الحلول لنا فلا نقول الا لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم ...