السبت، 4 ديسمبر 2010

البيت بيت أبونا والقوم خانقونا

بإي معنى هذا العنوان وماذا يحمل .. في الطريق وانا المواطن الكويتي اقود سيارتي واحترم قانون السير في بلدي والتزام بأحقية الآخرين في المرور إن كان لهم ذلك ولا أخالف ولا أحب أحد أن يخالف فيعرض حياتي و حياته للخطر لا سمح الله .. ولكن أرى بعض الوافدين وليس كلهم بدل أن يحترم قانون السير في بلدي أراه يستهتر بأولوية المرور ويخالف وعندما أحتج وانبهه بالهرن أراه يرفع يده ويشتمنى ويسبني .. هزلت والله العظيم انت الغريب تتطاول علي وانت الغلطان وترفع صوتك علي كأنك في بلدك وانا الغريب وتناسيت مقولة يا غريب كون أديب .. هذا بلدي وبلد أبي وجدي من قبلي أحبه و احترم قوانينه فمن انت حتى تتطاول علي وتتمادى تخالف قوانين المرور في شوارع بلادي وطرقات مناطق سكني وعندما انبهك في منبه سيارتي ترفع يديك لي ملوحاً بالسباب والشتائم فحسبي الله ونعم الوكيل عليك وصحيح من أمن العقوبة أساء الأدب .. ولا حول ولا قوة إلا بالله

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

اي والله هزلت ...
وهذا بالضبط اللي صار معاي
توني شاريه سيارتي ومطلعتها من الوكالة فرش والا طب طخ الا هالوافد المصري فرحانه اوي بسيارتك الجديده
الحين هو اللي غلطان وهم داعمني وهم فوق كل هذا لسانه طويل عمت عينهم والله
لو احنا جان الدورية تمشي بس ورانا:(

أطياب الإيمان يقول...

أي والله صح كلامج بس ناقص يطقنا .. بس أشوه أحنا مو من النوع الي يسكت وما نزفهم