سأكتب حكاية قريبة لي تمتاز بالدعابة والمرح ولأنني بالتالي أحب هاتين الصفتين وأمتاز بهما كذلك فبالتالي كنت أمازحها لكي تزيد من جرعة دعابتها وهي تروى حكاياتها مع من كان بعلها تقول قريبتي أن من كان بعبعاً بالنسبة لها صار دجاجة أم عدي عند الزوجة الأخرى وصار ينتفض ويتخشش ويتدسس عندما يأتي لزيارة عياله و يتلفت من خوفه من النسرة شنو الي حادك يالمقرود محد جابرك أتورينا ويهك اللي ما حلاة ربي ومستغنين عن طلعتك البهية وأنت جنك أمسبه مالت و لا تعدلت وعساك بالحالة وأردى يا أقحطه ... أضحك من قلبي وأمازح قريبتي وأقول لها الغيرة سبايب وتتسع عيناها ليبان لونهم البني وترد بأزعاج و استنكار .. قطع الله لا يقوله فرقاه عيد يالله العفو و العافية ... هم يضحك وهم يبكي وسأواصل الكتابة عن قريبتي ودعاباتها عن من كان بعلها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق