الأحد، 18 يوليو 2010

اللهم دبر لي فإنني لا أحسن التدبير

ما أجمل أن يسلم الانسان أمره إلى الله ويؤمن بأن الله لا شك سيعينه على الصعاب وما قول ربي أصلح لي شأني كله و لاتكلني إلى نفسي طرفة عين إلا شرحاً للعنوان السابق .. إن الإيمان بالله وبقدرته وعزته وجلاله وهو القادر أن ينير طريق عباده إلى الجادة الصحيحة وأن يتكل العباد على المولى الكريم في تدبير أمورهم لأنه الخالق خلّاق الخلائق وهو الرحمن الرحيم ونحن عبيده بحاجة إلى التدبير من الله في كل أمورنا لأنه على كل شيء قدير .. ولا إله إلا هو سبحانه

ليست هناك تعليقات: